في الوقت الذي أكد فيه مصدر موثوق به لـ«عكاظ» أن هناك لجانا تعمل على دراسة حال مستشفى العزيزية للولادة والأطفال وإمكانية إغلاقه، أوضحت الإدارة العامة للعلاقات العامة والتواصل في وزارة الصحة أنه لم يرد من الوزارة أو من أي جهة رقابية أخرى توجيه أو تعليمات بالإغلاق، وأن ما يتم تداوله عن غلق مستشفى العزيزية غير صحيح.
وأوضحت الإدارة لـ«عكاظ» أن الوزارة تعمل على كل ما من شأنه الارتقاء بخدماتها وتوفيرها بشكل واسع وميسر لعملائها، ومستشفى العزيزية في جدة ضمن منظومة مستشفيات وزارة الصحة ويحظى باهتمام ومتابعة، إذ تعمل الوزارة على تلمس حاجات المستشفى بهدف تطويره.
يذكر أن مستشفى العزيزية يحتوي على 125 سريرا، ويخدم النساء والأطفال والولادة، إضافة إلى قسم الطوارئ الذي يخدم سكان وسط جدة.
وآخر زيارة حظي بها المستشفى كانت لوزير الصحة السابق عبدالله الربيعة عند افتتاح قسم الطوارئ، الذي وجه حينها ببناء برج طبي يدعم المستشفى، وتم الانتهاء من البناء وتوقفت التجهيزات لأكثر من خمس سنوات ولم تنته حتى اللحظة.
وتعاقب على مستشفى العزيزية عدد من المديرين، أبرزهم الدكتور محمد قطان، الدكتور سمير كعكي، الدكتور ياسر الغامدي، الدكتور أحمد الغامدي، وأخيراً الدكتور عبدالرحمن الغامدي.
وأعرب مراجعون عن أملهم في وزير الصحة توفيق الربيعة بزيارة المستشفى للوقوف على أوضاعه، خصوصا أن عددا من المرافق الصحية في جدة حظيت بزيارات تفقدية من الوزير، منها مركز صحي الصفا، صحي الحمراء، مستشفى المساعدية للولادة، مديرية الشؤون الصحية، مستشفى شرق جدة، مجمع الملك عبدالله الطبي ومستشفى الثغر العام.
وانتقد مواطنون ما أسموه سوء الخدمة، وطول الانتظار بالساعات، وقلة عدد العيادات، وتواضع خدمات الطوارئ في المستشفى، على رغم المساحة الجغرافية الكبيرة التي يخدمها المستشفى.
وأوضحت الإدارة لـ«عكاظ» أن الوزارة تعمل على كل ما من شأنه الارتقاء بخدماتها وتوفيرها بشكل واسع وميسر لعملائها، ومستشفى العزيزية في جدة ضمن منظومة مستشفيات وزارة الصحة ويحظى باهتمام ومتابعة، إذ تعمل الوزارة على تلمس حاجات المستشفى بهدف تطويره.
يذكر أن مستشفى العزيزية يحتوي على 125 سريرا، ويخدم النساء والأطفال والولادة، إضافة إلى قسم الطوارئ الذي يخدم سكان وسط جدة.
وآخر زيارة حظي بها المستشفى كانت لوزير الصحة السابق عبدالله الربيعة عند افتتاح قسم الطوارئ، الذي وجه حينها ببناء برج طبي يدعم المستشفى، وتم الانتهاء من البناء وتوقفت التجهيزات لأكثر من خمس سنوات ولم تنته حتى اللحظة.
وتعاقب على مستشفى العزيزية عدد من المديرين، أبرزهم الدكتور محمد قطان، الدكتور سمير كعكي، الدكتور ياسر الغامدي، الدكتور أحمد الغامدي، وأخيراً الدكتور عبدالرحمن الغامدي.
وأعرب مراجعون عن أملهم في وزير الصحة توفيق الربيعة بزيارة المستشفى للوقوف على أوضاعه، خصوصا أن عددا من المرافق الصحية في جدة حظيت بزيارات تفقدية من الوزير، منها مركز صحي الصفا، صحي الحمراء، مستشفى المساعدية للولادة، مديرية الشؤون الصحية، مستشفى شرق جدة، مجمع الملك عبدالله الطبي ومستشفى الثغر العام.
وانتقد مواطنون ما أسموه سوء الخدمة، وطول الانتظار بالساعات، وقلة عدد العيادات، وتواضع خدمات الطوارئ في المستشفى، على رغم المساحة الجغرافية الكبيرة التي يخدمها المستشفى.